كشفت أمانة تبوك حقيقة ما تم تداوله عن وجود ذبائح في مسلخ الصناعية تعاني من الأمراض وكبر السن وبها أعراض جلدية.
وأكدت الأمانة أنه تم التحقق مما ورد في المقطع المتداول من قِبل الإدارة المختصة، موضحة أن جميع الذبائح الإناث الكبيرة في السن يتم معاينتها من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة وإصدار تصاريح بذبحها داخل المسلخ، ويتم تسجيل أرقام خاصة بالذبائح المصرح لها مع تعليق الأرقام على الذبائح، حيث يكون التصريح بسبب كبر سنها أو عدم قدرتها على الإنتاج.
وأضافت: «بالنسبة لالتهاب الخصية، تم ملاحظته أثناء الكشف الظاهري عند استلام الذبائح من المتعهد للملاحم، ليتبين بعد الذبح وجود تلف والتصاقات بين البربخ والخصية والغشاء المحيط، وتم إتلاف الأعضاء التناسلية المصابة كاملة والكبد والأمعاء والأعضاء اللمفاوية، والسماح بتداول باقي اللحوم لعدم تأثرها بالإصابة وعدم وجود أدنى خطورة على المستهلك».
وبشأن الجرب - القرع الجلدي، ذكرت أمانة تبوك أنه تبين أثناء الكشف الظاهري قبل الذبح أن الإصابة بالذبيحة لا تتجاوز 10 في المئة من الجلد، وفي هذه الحالة يتم السماح بالذبح ويتم فحصها بعد الذبح.
وأشارت إلى أن الفحص بعد الذبح أكد عدم وجود أي إصابات باللحم أو هزال، ليتم السماح بتداول لحمها بناء على الكشف البيطري بعد عملية الذبح.
وشددت الأمانة على أن جميع المذبوحات يتم فحصها بعد الذبح، وإذا تبين أي تلف جزئي أو كلي في أي عضو من أعضائها يتم إتلافه جزئياً أو كلياً حسب درجة الإصابة، ويتم ختم الذبائح الخاصة في الملاحم بعد الكشف على صلاحيتها للاستهلاك.
وأكدت الأمانة أنه تم التحقق مما ورد في المقطع المتداول من قِبل الإدارة المختصة، موضحة أن جميع الذبائح الإناث الكبيرة في السن يتم معاينتها من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة وإصدار تصاريح بذبحها داخل المسلخ، ويتم تسجيل أرقام خاصة بالذبائح المصرح لها مع تعليق الأرقام على الذبائح، حيث يكون التصريح بسبب كبر سنها أو عدم قدرتها على الإنتاج.
وأضافت: «بالنسبة لالتهاب الخصية، تم ملاحظته أثناء الكشف الظاهري عند استلام الذبائح من المتعهد للملاحم، ليتبين بعد الذبح وجود تلف والتصاقات بين البربخ والخصية والغشاء المحيط، وتم إتلاف الأعضاء التناسلية المصابة كاملة والكبد والأمعاء والأعضاء اللمفاوية، والسماح بتداول باقي اللحوم لعدم تأثرها بالإصابة وعدم وجود أدنى خطورة على المستهلك».
وبشأن الجرب - القرع الجلدي، ذكرت أمانة تبوك أنه تبين أثناء الكشف الظاهري قبل الذبح أن الإصابة بالذبيحة لا تتجاوز 10 في المئة من الجلد، وفي هذه الحالة يتم السماح بالذبح ويتم فحصها بعد الذبح.
وأشارت إلى أن الفحص بعد الذبح أكد عدم وجود أي إصابات باللحم أو هزال، ليتم السماح بتداول لحمها بناء على الكشف البيطري بعد عملية الذبح.
وشددت الأمانة على أن جميع المذبوحات يتم فحصها بعد الذبح، وإذا تبين أي تلف جزئي أو كلي في أي عضو من أعضائها يتم إتلافه جزئياً أو كلياً حسب درجة الإصابة، ويتم ختم الذبائح الخاصة في الملاحم بعد الكشف على صلاحيتها للاستهلاك.